العدد 10 لستة 2016
وهن الانتظار.
علاء الدين الحمداني
تمضين
باقٍ أنا
الوقت لن يقف
ساعة الجدار تُشير...
الى مد بحر ونيف
يدعوني للسأم
عقربها القزم
قد أَهدم الجدار
تَشَفيا ..
هذا ما يُخيل لي
جدار بلا ساعة
ساكون عابث بالأنتظار
تأتين ام لا تأتين
كل ما في الأمر
أني ألغيت الوقت
تتلاشين مع كل جْزْر
يمضي ألى القاع..
كم هي مريبة...الأوقات
الأكثر ريبة منها ...أنا
تَذَكرت...منذ عقود
متوقفة بلا حياة
ساعة حائطنا المتهالك
أو بالأحرى
لا جدار هناك.
*********
.علاء الدين الحمداني.
باقٍ أنا
الوقت لن يقف
ساعة الجدار تُشير...
الى مد بحر ونيف
يدعوني للسأم
عقربها القزم
قد أَهدم الجدار
تَشَفيا ..
هذا ما يُخيل لي
جدار بلا ساعة
ساكون عابث بالأنتظار
تأتين ام لا تأتين
كل ما في الأمر
أني ألغيت الوقت
تتلاشين مع كل جْزْر
يمضي ألى القاع..
كم هي مريبة...الأوقات
الأكثر ريبة منها ...أنا
تَذَكرت...منذ عقود
متوقفة بلا حياة
ساعة حائطنا المتهالك
أو بالأحرى
لا جدار هناك.
*********
.علاء الدين الحمداني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق