العدد 8 لسنة 2016
رسالة الى عاشقةْ
للشاعر عادل قاسم
******
أنا هاهُنا...
فَلِمَ التوجُسَ ...
من وجودي....
فَلقدْ غَدَوتِ حُرَّةً...!
ماعُدتِ خاضعةً....
الى دُنيا قيودي...
وَتَهمُسينَ....
في كلُِّ آذانِ البناتِ..
الحالمات..!ْ
ألشمس أَقرَبَ لي...
وإنكِ.....
لَنْ تَعودي..
مَنْ ياتَرى هذا الذي..!
أمْضى سنينه حالماً..
في حَضرتي....
ألفَ التَمَلُقَ والسُجودِ
صَباً يتيه بِنَظرَةٍ...
عَفَويةٍ مني...
تُذيبهُ كالجَليدِ...
وَتَسْرَحينَ تؤَلِفينَ حِكايةً...
عنْ أَلفِ ألفِ قََصيدةٍ..
مِنِّي أليكِ..
قضمَتْها أَضراسُ البَريدِ
إنْ كان ماقُلْتِ..
يُزيدُكِ رِفْعَةً.
تَتَجَمَلينَ بِقولهِ...
فإنني فَرِحٌ بِهِ...
فَرِحٌ عَليهِ.....
أَنْ تُزيدي
فَعيون مِمَنْ تُسْمِعينْ..
يَعْلَمْنَّ....
إنكِ تَكْذُبينْ
ياقِطتي البيضاءَ
ياأحلى النِساءَِ
ياأَحلى كاذِبةٍ...
وكِذبُ غَرامِها....
أَحْلى نَشيدِ...
وَتَقُصُ في وَلَهٍ...
غَراميْ وَصَدَّها....
حُبيْ.....
بِقَبضةَ من حَديدِ
وَضَحَكْنَّ كلُ الحاضِراتِ..
العارفاتِ...
بِبَراءَةِ اﻷطفالِ..
إنَّها لَمْ تَزلْ لﻵنَ...
مُمْسِكَةً بِكفي.....
وَهديةُ الميﻻدِ مِنْها...
آيةُ الكُرْسيُ.،،
شاهدةٌ بجيدي
فَلِمَ التوجُسَ ...
من وجودي....
فَلقدْ غَدَوتِ حُرَّةً...!
ماعُدتِ خاضعةً....
الى دُنيا قيودي...
وَتَهمُسينَ....
في كلُِّ آذانِ البناتِ..
الحالمات..!ْ
ألشمس أَقرَبَ لي...
وإنكِ.....
لَنْ تَعودي..
مَنْ ياتَرى هذا الذي..!
أمْضى سنينه حالماً..
في حَضرتي....
ألفَ التَمَلُقَ والسُجودِ
صَباً يتيه بِنَظرَةٍ...
عَفَويةٍ مني...
تُذيبهُ كالجَليدِ...
وَتَسْرَحينَ تؤَلِفينَ حِكايةً...
عنْ أَلفِ ألفِ قََصيدةٍ..
مِنِّي أليكِ..
قضمَتْها أَضراسُ البَريدِ
إنْ كان ماقُلْتِ..
يُزيدُكِ رِفْعَةً.
تَتَجَمَلينَ بِقولهِ...
فإنني فَرِحٌ بِهِ...
فَرِحٌ عَليهِ.....
أَنْ تُزيدي
فَعيون مِمَنْ تُسْمِعينْ..
يَعْلَمْنَّ....
إنكِ تَكْذُبينْ
ياقِطتي البيضاءَ
ياأحلى النِساءَِ
ياأَحلى كاذِبةٍ...
وكِذبُ غَرامِها....
أَحْلى نَشيدِ...
وَتَقُصُ في وَلَهٍ...
غَراميْ وَصَدَّها....
حُبيْ.....
بِقَبضةَ من حَديدِ
وَضَحَكْنَّ كلُ الحاضِراتِ..
العارفاتِ...
بِبَراءَةِ اﻷطفالِ..
إنَّها لَمْ تَزلْ لﻵنَ...
مُمْسِكَةً بِكفي.....
وَهديةُ الميﻻدِ مِنْها...
آيةُ الكُرْسيُ.،،
شاهدةٌ بجيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق