العدد 1 لسنة 2017
الثنائيه الحتميه والاجراء الوجودي
وليد عيسى موسى
_______________________________________________________
الثنائيه قطب رحى الوجود .. فبدهي ان يكون من
هو ارقى عقلا اوفر حظا في الحياة .. ومن الحتم
الوجودي ان يكون هناك من يتعذب ذائقا مرارة
التشرد والحرمان والجوع والعري ... والا اختل
السر الوجودي في المخلوق .. وافنى بوحشية الفناء
وجوده بيديه المتوحشه بفعل قانون اضاع توازنه
فحق فنائه .
اذن فمن طبيعة الموجود ان يتناقض .. بمعنى كي ا
اعيش مستقرا تحتم ان يتشرد الاخر والا لقضي الامر
وتوارت عن البسيطة ظاهرة الحياة البشريه
الاقناع فلسفة هي القدره على استبصار قدرة الاخر
في الية وعيه لوجوده والموجود .. فمنطق الطفل
دمعة محظ اما لفرح او لحزن .
وبما انك مخلوق فلا طريق امامك الا العبوديه للخالق
او التمرد .. ولكل طريق مآل
اما العدل الالهي .. فلكل عطاء يمنح لابد من استحقاق
يقدم كسروط مبرره .. فما توجب على من رزق غير
الذي يعيش الكفاف .. والحساب بينهما عند قيام الساعه
مختلف كل وفق حاجاته وما كان لديه وما قدم من ايفاء
لالتزاماته .
هو ارقى عقلا اوفر حظا في الحياة .. ومن الحتم
الوجودي ان يكون هناك من يتعذب ذائقا مرارة
التشرد والحرمان والجوع والعري ... والا اختل
السر الوجودي في المخلوق .. وافنى بوحشية الفناء
وجوده بيديه المتوحشه بفعل قانون اضاع توازنه
فحق فنائه .
اذن فمن طبيعة الموجود ان يتناقض .. بمعنى كي ا
اعيش مستقرا تحتم ان يتشرد الاخر والا لقضي الامر
وتوارت عن البسيطة ظاهرة الحياة البشريه
الاقناع فلسفة هي القدره على استبصار قدرة الاخر
في الية وعيه لوجوده والموجود .. فمنطق الطفل
دمعة محظ اما لفرح او لحزن .
وبما انك مخلوق فلا طريق امامك الا العبوديه للخالق
او التمرد .. ولكل طريق مآل
اما العدل الالهي .. فلكل عطاء يمنح لابد من استحقاق
يقدم كسروط مبرره .. فما توجب على من رزق غير
الذي يعيش الكفاف .. والحساب بينهما عند قيام الساعه
مختلف كل وفق حاجاته وما كان لديه وما قدم من ايفاء
لالتزاماته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق