العدد الرابع لسنة 2018
ألق على ألق
للشاعر معروف عمّار
ألَقٌ على ألَقٍ ووجهٌ مُشرِقُ
وفَمٌ بمُنبَثِقِ اللِّمَى يتَرَقرَقُ
٠٠٠
وكأنَّ الاستِسقاءَ داءُ حَشاشَتِي
ودواؤهُ هذا اللِّمَى المُغدَوْدَقُ
٠٠٠
أعدُو وعادِيَةُ الصدودِ ومُنيَتِي
لمْ أدْرِ أيُّ العادِياتِ سَتَسبِقُ؟!
٠٠٠
نَهَرُ الحَنينِ إذا جَرَى فعُبابُهُ
مُهَجٌ تَذوبُ ولوعةٌ تَتَدَفَّقُ
٠٠٠
وهَوًى يَقُدُّ مِنَ الضُّلوعِ شِمالَها
فإذا الذي بشِمالِها يَتَحَرَّقُ
٠٠٠
فإذا تأوَّبَ طائفٌ سَكَنَ الجوَى
وإذا انمَحَى يهفُو الفؤادُ ويَخفِقُ
٠٠٠
نارُ الغرامِ إذا عَدَلتَ بمارِجٍ
مُتَوَهِّجٍ ألفَيْتَه لايَحرِقُ !
٠٠٠
ماكنتُ أُدرِكُ حين أدنَفَنِي الهوَى
إذْ لُمتُ إخوَتَهُ بأنِّيَ أخرَقُ
٠٠٠
وبأنَّ كلَّ مُتَيَّمٍ بحَبيبِهِ
وإن استَبِدَّ به النَّوَى يَتَعَلَّقُ
وفَمٌ بمُنبَثِقِ اللِّمَى يتَرَقرَقُ
٠٠٠
وكأنَّ الاستِسقاءَ داءُ حَشاشَتِي
ودواؤهُ هذا اللِّمَى المُغدَوْدَقُ
٠٠٠
أعدُو وعادِيَةُ الصدودِ ومُنيَتِي
لمْ أدْرِ أيُّ العادِياتِ سَتَسبِقُ؟!
٠٠٠
نَهَرُ الحَنينِ إذا جَرَى فعُبابُهُ
مُهَجٌ تَذوبُ ولوعةٌ تَتَدَفَّقُ
٠٠٠
وهَوًى يَقُدُّ مِنَ الضُّلوعِ شِمالَها
فإذا الذي بشِمالِها يَتَحَرَّقُ
٠٠٠
فإذا تأوَّبَ طائفٌ سَكَنَ الجوَى
وإذا انمَحَى يهفُو الفؤادُ ويَخفِقُ
٠٠٠
نارُ الغرامِ إذا عَدَلتَ بمارِجٍ
مُتَوَهِّجٍ ألفَيْتَه لايَحرِقُ !
٠٠٠
ماكنتُ أُدرِكُ حين أدنَفَنِي الهوَى
إذْ لُمتُ إخوَتَهُ بأنِّيَ أخرَقُ
٠٠٠
وبأنَّ كلَّ مُتَيَّمٍ بحَبيبِهِ
وإن استَبِدَّ به النَّوَى يَتَعَلَّقُ
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق