العدد7 لسنة 2016
دعيني لصمتي
للشاعر : علي الدليمي
-------------------------
كثيراتٌ
غدت في الصمت أسبابي
وأهاتي
كما السكينِ في صدري
تحزُّ القلبَ في غلٍّ بمحرابي
عيوني لم تعد تغفو
فليلي شَلّ أهدابي
ولومي عادَ يُبليني
ليدمي
إصبعي نابي
حذار تسأليني ساكتاً مابي
وعن حزني
وعن نارٍ ترامت حول اعتابي
ولاعن حالةِ المشتاقِ
في سري
وأثارٌ لدمعٍ بَلّ أثوابي
فأحزاني أنا تُعدي
لذا أغلقتُ
في وجهِ الندى
والوردِ أبوابي
كثيراتٌ
غدت في الصمت أسبابي
وأهاتي
كما السكينِ في صدري
تحزُّ القلبَ في غلٍّ بمحرابي
عيوني لم تعد تغفو
فليلي شَلّ أهدابي
ولومي عادَ يُبليني
ليدمي
إصبعي نابي
حذار تسأليني ساكتاً مابي
وعن حزني
وعن نارٍ ترامت حول اعتابي
ولاعن حالةِ المشتاقِ
في سري
وأثارٌ لدمعٍ بَلّ أثوابي
فأحزاني أنا تُعدي
لذا أغلقتُ
في وجهِ الندى
والوردِ أبوابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق