العدد 7 لسنة 2016
إجلديني
للشاعر مؤيد علي حمود
إجلديني في سياط العينِ دوماً
قاعترافي بالهوى يُعطى بجلدي
وإذا أحرقتِ قلبي فعــــــديني
أنَّ إحساسكِ لن يخبـــــو ببردِ
طبلُ صدري دقّ تكراراً لكيما
ترقصُ العينانِ في قُربٍ وبُعدِ
إجلديني بالرنا جلـــداً بغمـــــزٍ
واحكمي , جلادتي بالحُبِّ قيدي
رُبَّ عبدٍ عاشَ في التعذيبِ حيناً
في سياطِ الحُبِّ كي يبقى بخلدِ
أنتِ يامن كم أعَرتِ البدرَ نوراً
إنني أحتاجُ للأنـــوارِ عنـــــدي
ذي ثمارُ القلبِ نبضاتٌ تَـــــدَلتْ
لستُ أدري هل ستكفي عند وجدي
كلما تخضَلُّ أشداقـــــكِ لثــــمــــاً
غارَ وردٌ في رُبى خـــــدٍ وخــــدِ
أحصُدُ القُبلات جمعاً أحتــويهــــا
أبذُرُ النظرات في ســـــاقٍ وقـــدِّ
كلّ أحشائي سعتْ للحُسنِ تهفــــو
كلها تهواكِ لا لا لستُ وحـــــدي
إجلديني شامتي يغلي بجَلــــــدي
كم دعى أن لايطالَ السوطُ جِلدي
قاعترافي بالهوى يُعطى بجلدي
وإذا أحرقتِ قلبي فعــــــديني
أنَّ إحساسكِ لن يخبـــــو ببردِ
طبلُ صدري دقّ تكراراً لكيما
ترقصُ العينانِ في قُربٍ وبُعدِ
إجلديني بالرنا جلـــداً بغمـــــزٍ
واحكمي , جلادتي بالحُبِّ قيدي
رُبَّ عبدٍ عاشَ في التعذيبِ حيناً
في سياطِ الحُبِّ كي يبقى بخلدِ
أنتِ يامن كم أعَرتِ البدرَ نوراً
إنني أحتاجُ للأنـــوارِ عنـــــدي
ذي ثمارُ القلبِ نبضاتٌ تَـــــدَلتْ
لستُ أدري هل ستكفي عند وجدي
كلما تخضَلُّ أشداقـــــكِ لثــــمــــاً
غارَ وردٌ في رُبى خـــــدٍ وخــــدِ
أحصُدُ القُبلات جمعاً أحتــويهــــا
أبذُرُ النظرات في ســـــاقٍ وقـــدِّ
كلّ أحشائي سعتْ للحُسنِ تهفــــو
كلها تهواكِ لا لا لستُ وحـــــدي
إجلديني شامتي يغلي بجَلــــــدي
كم دعى أن لايطالَ السوطُ جِلدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق