العدد السادس لسنة 2018
مسك الختام
علاء الأديب
...............
كان الختام من الشفاه رشافا
أبرى العليل من الهموم وشافى
......
ما أن بلغتُ نَداهما حنى انتشى
قلبي يراقص قلبها أعطافا
........
شفتان بينهما تفور جهنّم
وترّق حين تمسني إنصافا
.......
بردا تصير على الظميء لحرّه
وردا فراتا خمرة وسلافا
........
عطرا كعطر المسك دبّ دبيبه
بين الجوانح هدأة وهتافا
..........
لله مافعل الرحيق من الشفا
بلغ الفؤاد كوامنا وشغافا.
كان الختام من الشفاه رشافا
أبرى العليل من الهموم وشافى
......
ما أن بلغتُ نَداهما حنى انتشى
قلبي يراقص قلبها أعطافا
........
شفتان بينهما تفور جهنّم
وترّق حين تمسني إنصافا
.......
بردا تصير على الظميء لحرّه
وردا فراتا خمرة وسلافا
........
عطرا كعطر المسك دبّ دبيبه
بين الجوانح هدأة وهتافا
..........
لله مافعل الرحيق من الشفا
بلغ الفؤاد كوامنا وشغافا.
............................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق