العدد الأول لسنة 2014
القصيدة
ركلات قلم رصاص ..
للشاعر علاء الحامد
بعد قليل ..
أسافر عند الوصيّة المأمونة ،
وأجالس غفوة الثدي ،
وانتفاضته نحوي ...
بعد غد ،
سأغمس راحتيّ
بقلم الحبر واعلن التوبة ،
إنّ بعض الشعر إثم ..
.....................
تابطت عدة مرّات ،
وغازلت حوريات العين ،
وامتطيت قطارات الجبال ،
إنّ بعض الرجم إثم ..
...........................
حان الآن
موعد آذان القبلات ..
وحانت أرجوحة الخيبة ...
للخيبة ألف سؤال !
.
إنّ بعض الظنّ إسم ..
.
حان الآن ،
موعد الشمعة السابعة ،
والكنيسة من دون شموع ..
أوهمني القسّ
بأنّي أشكّ بصلاتي بين الجموع ..
ياسيّدي :
إن بعض الوهم إثم ...
.................................
حان الآن موعد آذان الفجر ...
الله الله ...
سأتلو على سلوكه ،
آيات شعر ،
وادخل المخيلة ،
آمنا من ضمير الغابة ...
.
إن بعض السيف إثم ،
قالت ذاكرتي
لسواي ..
.
.
علاء الحامد
كوبنهاكن الدنمارك
أسافر عند الوصيّة المأمونة ،
وأجالس غفوة الثدي ،
وانتفاضته نحوي ...
بعد غد ،
سأغمس راحتيّ
بقلم الحبر واعلن التوبة ،
إنّ بعض الشعر إثم ..
.....................
تابطت عدة مرّات ،
وغازلت حوريات العين ،
وامتطيت قطارات الجبال ،
إنّ بعض الرجم إثم ..
...........................
حان الآن
موعد آذان القبلات ..
وحانت أرجوحة الخيبة ...
للخيبة ألف سؤال !
.
إنّ بعض الظنّ إسم ..
.
حان الآن ،
موعد الشمعة السابعة ،
والكنيسة من دون شموع ..
أوهمني القسّ
بأنّي أشكّ بصلاتي بين الجموع ..
ياسيّدي :
إن بعض الوهم إثم ...
.................................
حان الآن موعد آذان الفجر ...
الله الله ...
سأتلو على سلوكه ،
آيات شعر ،
وادخل المخيلة ،
آمنا من ضمير الغابة ...
.
إن بعض السيف إثم ،
قالت ذاكرتي
لسواي ..
.
.
علاء الحامد
كوبنهاكن الدنمارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق