العدد 6 لسنة 2016
( أنا اللامجدي )
للشاعر وجد الروح
..........................
بتغريد أعجم
بنعيق أبكم
بثغاء أسحم
أسمع حشرجة صوتي....وأدرك
سخف مخلفات ثرثرتي حين ......أتكلم
حين يشوهني الحيوان الذي فيّ
بل في خلايا .....الدم
.
.
اني أنا الانسان اللامجدي
ينتابني يقين مغلغل في النفس
وكفر مشفر بالشك
اتقيأ المفاهيم .....وأرفض القيم
.
.
لا منتمي
أنغمس في بؤر التوتر
أداعب رأسي المملوء بالمتناقضات
كأناء حامل اضداد الفكر
أعيش هذياني السادر ......والمنظم
.
.
يضج في داخلي صليل الشك
ويدوي في ذهني صراخ الجهل
تحتويني مصائد الحيرة والغموض
حبيس شباكي المنسوج من حبائل ....الوهم
.
.
اني أنا كلكامش الحاكم والحكيم
لا قيمة لنبلي حين لا ....أستقيم
حين أبحث عن سر الخلود
في دياجير ....السديم
كي آمر.........................وأتحكم
.
.
اني أنا نمرود المنتصر الأعظم
أنتصاري يكمن في فشلي
وعظمتي تكمن في لاتماسكي أمام جبروتي
وبرهان وجودي وأفعالي في لا بشريتي
فكيف .....اؤمن.....أنتمي .....وأتعلم......؟
.
.
اني انا طاليس الفيلسوف والمعلم
أمضي في طريقي .....المعتم
أنظر دوما الى السماء
أترقب عظمة هذا الكيان المتناسق ....والمحكم
متجاهلا أقدامي......خطواتي
فسقطت في حفرة الضياع
في بؤرة الألغاز............والطلسم
.
.
اني أنا سقراط السجين والمتهم
لم أكن سوى مفكرا ناصحا للعقول
فتجمهر حولي حملة الكلمة ....والقلم
فأتهمني الجهلة بالتحريض والالحاد
وأستخفاف بالآلهة وشراء....الذمم
فتجرعت السم راضيا
بدلا من التخلي عن المبادىء.....والقيم
.
.
اني أنا وجد الروح المتمرد
ذو الفكر .....الأظلم
أتربع على عرش الغرور
في اعالي ...........القمم
وتحت لساني سوط مفتول
بطول قامتي......لا يرحم
لاأدري
ما المصير الذي يؤول اليّ
حين تتهز اركان وجودي
والعرش فيّ..............يهدم
.
.
اني انا اللا منتمي
يجب ان أنتمي كي.....أفهم
وأنا العاق الذي لا........يفهم
اؤسس فلسفتي من الامفهوم
وأعلم..
ان الآلهة يتغيرون تبعا لتغير البشر منذ.....القدم
وأرى ان عصر الانسان المتحضر لم يبدأ بعد
فأصبحت أفكاري تعبيرا للاسفاف
على هيئة صوت او زفير........يترنم
.
.
اني ضحية حقائقي
فكلما يزداد سوء فهمي
يتعرض وجودي....للعدم
أتلمس ضعفي وهزالتي أمام عظمة الكون
الذي نسميه اليوم.............................بالعالم
بتغريد أعجم
بنعيق أبكم
بثغاء أسحم
أسمع حشرجة صوتي....وأدرك
سخف مخلفات ثرثرتي حين ......أتكلم
حين يشوهني الحيوان الذي فيّ
بل في خلايا .....الدم
.
.
اني أنا الانسان اللامجدي
ينتابني يقين مغلغل في النفس
وكفر مشفر بالشك
اتقيأ المفاهيم .....وأرفض القيم
.
.
لا منتمي
أنغمس في بؤر التوتر
أداعب رأسي المملوء بالمتناقضات
كأناء حامل اضداد الفكر
أعيش هذياني السادر ......والمنظم
.
.
يضج في داخلي صليل الشك
ويدوي في ذهني صراخ الجهل
تحتويني مصائد الحيرة والغموض
حبيس شباكي المنسوج من حبائل ....الوهم
.
.
اني أنا كلكامش الحاكم والحكيم
لا قيمة لنبلي حين لا ....أستقيم
حين أبحث عن سر الخلود
في دياجير ....السديم
كي آمر.........................وأتحكم
.
.
اني أنا نمرود المنتصر الأعظم
أنتصاري يكمن في فشلي
وعظمتي تكمن في لاتماسكي أمام جبروتي
وبرهان وجودي وأفعالي في لا بشريتي
فكيف .....اؤمن.....أنتمي .....وأتعلم......؟
.
.
اني انا طاليس الفيلسوف والمعلم
أمضي في طريقي .....المعتم
أنظر دوما الى السماء
أترقب عظمة هذا الكيان المتناسق ....والمحكم
متجاهلا أقدامي......خطواتي
فسقطت في حفرة الضياع
في بؤرة الألغاز............والطلسم
.
.
اني أنا سقراط السجين والمتهم
لم أكن سوى مفكرا ناصحا للعقول
فتجمهر حولي حملة الكلمة ....والقلم
فأتهمني الجهلة بالتحريض والالحاد
وأستخفاف بالآلهة وشراء....الذمم
فتجرعت السم راضيا
بدلا من التخلي عن المبادىء.....والقيم
.
.
اني أنا وجد الروح المتمرد
ذو الفكر .....الأظلم
أتربع على عرش الغرور
في اعالي ...........القمم
وتحت لساني سوط مفتول
بطول قامتي......لا يرحم
لاأدري
ما المصير الذي يؤول اليّ
حين تتهز اركان وجودي
والعرش فيّ..............يهدم
.
.
اني انا اللا منتمي
يجب ان أنتمي كي.....أفهم
وأنا العاق الذي لا........يفهم
اؤسس فلسفتي من الامفهوم
وأعلم..
ان الآلهة يتغيرون تبعا لتغير البشر منذ.....القدم
وأرى ان عصر الانسان المتحضر لم يبدأ بعد
فأصبحت أفكاري تعبيرا للاسفاف
على هيئة صوت او زفير........يترنم
.
.
اني ضحية حقائقي
فكلما يزداد سوء فهمي
يتعرض وجودي....للعدم
أتلمس ضعفي وهزالتي أمام عظمة الكون
الذي نسميه اليوم.............................بالعالم
.
.
اني أنا اللامجدي
لم يبق مني سوى حشرجة الصوت
على فراش....الموت
طالما كنت به.........أحلم
لكوني لاأفهم....لكوني لاأفهم.....لكوني لا أفهم
.
اني أنا اللامجدي
لم يبق مني سوى حشرجة الصوت
على فراش....الموت
طالما كنت به.........أحلم
لكوني لاأفهم....لكوني لاأفهم.....لكوني لا أفهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق